عنتر يحيى هو من قاد الجزائر لكأس العالم بضربة صاروخية وصلت سرعتها إلى
100 كم في الساعة. وقد علق لصحيفة الهدف الجزائرية حول ما جرى في موقعة
الخرطوم والتي كانت بوابة المونديال الجزائرية.
وقال عنتر يحيى : "
لقد رفضت أن أصافح أي لاعب مصري إلا أبو تريكة لأنه الوحيد الذي أحترمه وقد
أخبرته بهذا".
وعن سبب عدم احترامه هذا قال : " هم لم يسألوا عنا
بعد الهجوم علينا لا قبل ولا بعد مباراة القاهرة، لن أحترم من لا يهتم لما
يحدث لنا في بلادهم".
وعن ما قاله محمد زيدان بأن عنتر يحيى قام
بشتم أمه قال عنتر : " هو يعرف لماذا قلت هذا ويعرف معنى ما قلته له، لقد
قام باقتطاع الجزء من الكلام الذي شتمنى فيه وبصراحة لن أتحدث عنه وسأعتبره
غير موجوداً من الآن فصاعداً".
ثم أضاف : " ليس هناك سوى زيدان
واحد وهو زين الدين زيدان الجزائري واللاعب العالمي".